وقعت أرامكو السعودية خلال مشاركتها في فعاليات منتدى مبادرة مستقبل الاستثمار أمس (الثلاثاء)، 15 مذكرة تفاهم في مجالات تعاونية وإستراتيجية عدة بقيمة نحو 34 مليار دولار.
وتشمل تلك الاتفاقيات 15 شركة ومؤسسة من 8 دول تنتمي لـ3 قارات؛ ما يعكس طموح الشركة ونمو محفظة أعمالها بما يعزز مكانتها شركة رائدة في مجال الطاقة والكيميائيات على مستوى العالم.
وتعكس مذكرات التفاهم إستراتيجية الشراكة الدولية للمملكة وأرامكو السعودية، وحرصهما على تحقيق التنوّع الاقتصادي، والنهوض ببيئة الاستثمار المحلي، ودعم الفرص الوظيفية. كما تدعم تلك المذكرات الإستراتيجية المستقبلية للشركة في جميع قطاعات أعمالها، ويشمل ذلك أنشطة التكرير والمعالجة والتسويق، الأعمال البحرية، والهندسية، وذلك من خلال الشراكة مع كبرى الشركات العالمية من 8 دول، وهي: (فرنسا، الصين، الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان، الإمارات العربية المتحدة، المملكة المتحدة، كوريا الجنوبية، الهند).
وتسهم عدد من مذكرات التفاهم في تعزيز برنامج القيمة المضافة الإجمالية لقطاع التوريد في المملكة (اكتفاء)، وهو من المبادرات الرئيسة التي تسعى الشركة من خلالها إلى تحسين سلسلة التوريد المحلية، في مجالي التشغيل وتوفير الوظائف، من خلال شراكات تجارية أكبر مع القطاع الخاص الوطني، إذ يهدف برنامج (اكتفاء) إلى زيادة حجم السلع والخدمات التي يتم توريدها محلياً إلى 70% بحلول عام 2021.
وعلى صعيد آخر، تسعى أرامكو السعودية وراء عدد من الفرص التي ستبادر من خلالها إلى توطين الصناعة وتوليد مزيد من فرص العمل، إذ تعمل الشركة على زيادة الفرص الوظيفية للمواطنين السعوديين على مدى يراوح بين 10- 15 عاماً القادمة، إذ يسهم مجمع الملك سلمان العالمي للصناعات والخدمات البحرية في توليد نحو 30 ألف وظيفة مباشرة و50 ألف وظيفة غير مباشرة.
وتشمل تلك الاتفاقيات 15 شركة ومؤسسة من 8 دول تنتمي لـ3 قارات؛ ما يعكس طموح الشركة ونمو محفظة أعمالها بما يعزز مكانتها شركة رائدة في مجال الطاقة والكيميائيات على مستوى العالم.
وتعكس مذكرات التفاهم إستراتيجية الشراكة الدولية للمملكة وأرامكو السعودية، وحرصهما على تحقيق التنوّع الاقتصادي، والنهوض ببيئة الاستثمار المحلي، ودعم الفرص الوظيفية. كما تدعم تلك المذكرات الإستراتيجية المستقبلية للشركة في جميع قطاعات أعمالها، ويشمل ذلك أنشطة التكرير والمعالجة والتسويق، الأعمال البحرية، والهندسية، وذلك من خلال الشراكة مع كبرى الشركات العالمية من 8 دول، وهي: (فرنسا، الصين، الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان، الإمارات العربية المتحدة، المملكة المتحدة، كوريا الجنوبية، الهند).
وتسهم عدد من مذكرات التفاهم في تعزيز برنامج القيمة المضافة الإجمالية لقطاع التوريد في المملكة (اكتفاء)، وهو من المبادرات الرئيسة التي تسعى الشركة من خلالها إلى تحسين سلسلة التوريد المحلية، في مجالي التشغيل وتوفير الوظائف، من خلال شراكات تجارية أكبر مع القطاع الخاص الوطني، إذ يهدف برنامج (اكتفاء) إلى زيادة حجم السلع والخدمات التي يتم توريدها محلياً إلى 70% بحلول عام 2021.
وعلى صعيد آخر، تسعى أرامكو السعودية وراء عدد من الفرص التي ستبادر من خلالها إلى توطين الصناعة وتوليد مزيد من فرص العمل، إذ تعمل الشركة على زيادة الفرص الوظيفية للمواطنين السعوديين على مدى يراوح بين 10- 15 عاماً القادمة، إذ يسهم مجمع الملك سلمان العالمي للصناعات والخدمات البحرية في توليد نحو 30 ألف وظيفة مباشرة و50 ألف وظيفة غير مباشرة.